الماء مركب كيميائي مكون من ذرتي هيدروجين وذرة من الأكسجين. ينتشر الماء على الأرض بحالاته المختلفة، السائلة والصلبة الغازية. وفي الحالة السائلة يكون شفافا بلا لون، وبلا طعم، أو رائحة. كما أن 70% من سطح الأرض مغطىً بالماء، ويعتبر العلماء الماء أساس الحياة على أي كوكب. ويسمى الماء علميا بأكسيد الهيدروجين
الماء على شكل جليد أو ثلج أبيض اللون ناصع، يوجد على هذه الحالة عندما تكون درجة حرارة الماء أقل من الصفر المئوي.
الحالة السائلة: يكون فيها الماء سائلا بلا لون، وهي الحالة الأكثر شيوعا للماء. ويوجد الماء على صورته السائلة في درجات الحرارة ما بين الصفر المئوي، ودرجة الغليان، وهي 100 درجة مئوية في الشروط القياسية.
الحالة الغازية: يكون فيها الماء على شكل بخار، ويكون الماء بالحالة الغازية بدرجات حرارة مختلفة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يعتبر الماء مصدر الحيـــاة وتوفره ضرورة ملحة لتحقيق أهداف التنمية البشرية . ويتعاظم دور الماء خاصة بالنسبة للمناطق الجافة التي تعرف مستوى أقل من التساقطات المطرية و بنذره المياه الجوفية وقلة الحياء النباتية النباتات والفقر الطبيعي.
ومن هذا المنطلق فان النتائج التي أفرزتها إرادة سياسية تهدف إلى استغلال موارد الماء في الأقاليم الصحراوية ، استطاعت تغيير نمط حياة السكان.وكان ذلك تحد كبير أمام الطبيعة يقتضي تفجير الماء من الرمال لتزويد السكان بالمياه وتخصيب الأراضي القاحلة.
فقبل سنة 1975 كانت قنوات المياه العمومية منعدمة و كانت شبكات توزيع الماء الأجاج والمياه العذبة المشحونة انطلاقا من جزر الخالدات لا تشمل سوى فئة قليلة من المواطنين.
أما غالبية السكان فكانوا يكتفون باستهلاك الكمية القليلة من مياه المطر" الغدير" التي يحتفظ بها في خزانات مدفونة باستخدام تقنيات عتيقة"المطفية". أما العمليات الناذرة للتنقيب عن الماء فقد استهدفت آنذاك تلبية حاجيات استغلال مناجم الفوسفات ببوكراع
وأمام هذه التحديات انصب اهتمام السلطات المغربية على ضرورة جعل حد لوضعية الخصاص هذه التي طبعت المنطقة وذلك بالرفع من مستوى الإنتاجية ، وبتوزيع متوازن للاستهلاك داخل المراكز الحضرية والقروية.
ولمواجهة الصعوبات الجمة في تعبئة الموارد المائية اعد برنامج مكثف للتنقيب عن المياه الجوفية ، ساعد على اكتشاف طبقات مائية جوفية خاصة في طبقات الكريطاسي التي يتزايد عمقها كلما توجهنا من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب ، وهي تتراوح ما بين 50 متر في بئرانزران و1.100 متر في منطقة العيون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الماء على شكل جليد أو ثلج أبيض اللون ناصع، يوجد على هذه الحالة عندما تكون درجة حرارة الماء أقل من الصفر المئوي.
الحالة السائلة: يكون فيها الماء سائلا بلا لون، وهي الحالة الأكثر شيوعا للماء. ويوجد الماء على صورته السائلة في درجات الحرارة ما بين الصفر المئوي، ودرجة الغليان، وهي 100 درجة مئوية في الشروط القياسية.
الحالة الغازية: يكون فيها الماء على شكل بخار، ويكون الماء بالحالة الغازية بدرجات حرارة مختلفة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يعتبر الماء مصدر الحيـــاة وتوفره ضرورة ملحة لتحقيق أهداف التنمية البشرية . ويتعاظم دور الماء خاصة بالنسبة للمناطق الجافة التي تعرف مستوى أقل من التساقطات المطرية و بنذره المياه الجوفية وقلة الحياء النباتية النباتات والفقر الطبيعي.
ومن هذا المنطلق فان النتائج التي أفرزتها إرادة سياسية تهدف إلى استغلال موارد الماء في الأقاليم الصحراوية ، استطاعت تغيير نمط حياة السكان.وكان ذلك تحد كبير أمام الطبيعة يقتضي تفجير الماء من الرمال لتزويد السكان بالمياه وتخصيب الأراضي القاحلة.
فقبل سنة 1975 كانت قنوات المياه العمومية منعدمة و كانت شبكات توزيع الماء الأجاج والمياه العذبة المشحونة انطلاقا من جزر الخالدات لا تشمل سوى فئة قليلة من المواطنين.
أما غالبية السكان فكانوا يكتفون باستهلاك الكمية القليلة من مياه المطر" الغدير" التي يحتفظ بها في خزانات مدفونة باستخدام تقنيات عتيقة"المطفية". أما العمليات الناذرة للتنقيب عن الماء فقد استهدفت آنذاك تلبية حاجيات استغلال مناجم الفوسفات ببوكراع
وأمام هذه التحديات انصب اهتمام السلطات المغربية على ضرورة جعل حد لوضعية الخصاص هذه التي طبعت المنطقة وذلك بالرفع من مستوى الإنتاجية ، وبتوزيع متوازن للاستهلاك داخل المراكز الحضرية والقروية.
ولمواجهة الصعوبات الجمة في تعبئة الموارد المائية اعد برنامج مكثف للتنقيب عن المياه الجوفية ، ساعد على اكتشاف طبقات مائية جوفية خاصة في طبقات الكريطاسي التي يتزايد عمقها كلما توجهنا من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب ، وهي تتراوح ما بين 50 متر في بئرانزران و1.100 متر في منطقة العيون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]